عبارة عن وسائط تربوية يستعان بها لأحداث عملية التعلم.
2. هي مجموعة أجهزة وأدوات ومواد يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم بهدف توضيح المعاني وشرح الأفكار للتلاميذ.
3. كل ما يستعين به المعلم في تدريسه لجعل درسه أكثر إثارة وتشويقاً لطلابه ولجعل الخبرة التربوية التي يمر بها هؤلاء الطلاب خبرة حيه وهادفة ومباشرة في نفس الوقت.
4. الأدوات والمواد والأجهزة التعليمية، والطرق المحتلفة التي يستخدمها المعلم بخبرة ومهارة في المواقف التعليمية لنقل محتوى تعليمي، أو الوصول إليه بحيث تنقل المتعلم من واقع الخبرة المجردة إلى واقع الخبرة المحسوسة، وتساعده على تعلم فعال بجهد أقل وبوقت أقصر وكلفة أرخص في جو مشوق ورغبة نجو تعلم أفضل.
مما تقدم نخلص إلى أن المربين كانوا يطلقون التسميات لها حسب إقتناعهم بفوائدها والحواس التي تثيرها في اكتساب الخبرات. ونلاحظ كذلك تطور هذه التسميات مع تطور الاختراعات وتعددها.
ولقد اتفق المربون منذ فترة على اطلاق اصطلاح الوسائل التعليمية على اعتبار أنها وسائل تعي الدارس على اكتساب المعارف والمهارات لأن الوسيلة الواحدة قد تثير أكثر من حاسه واحدة في اكتساب معرفة ما وبذلك يبرز دور الحواس كلها في هذه العملية النامية.
تصنيف الوسائل التعليمية
هناك العديد من التصنيفات ومنها التصنيف على حسب حواس الإنسان
- وسائل سمعية: وهي تعتمد على حاسة السمع مثل التسجيلات الصوتية والراديو ومكبرات الصوت ولاعب الإسطوانات.
2- وسائل بصرية: وهي تعتمد على حاسة البصر مثل
1) النماذج والعينات.
2) الرسوم والصور.
3) الأقلام الصامتة والمتحركة.
4) المطبوعات من كتب ومجلات.
5) لوحة الجيوب.
6) اللوحات الوبرية.
7) اللوحات التعليمية.
لوحة الطباشير.
9) جهاز العرض فوق الرأس (الأوفرهيد).
10) كل ما يراه الإنسان.
3- وسائل سمعية بصرية: وهي تعتمد على حاستي السمع والبصر مثل:
1) التليفزيون.
2) جهاز العرض السنمائي.
3) الفيديو.
4) ما يقدم على خشبة المسرح من تمثيليات ومسرحيات.
5) الرحلات الميدانية.